لفضلِ العِلْمِ وشَرفِه، ولِتَنوُّعِ طُرُقِ تحصيله صَنَّفتُ كتاباً فيه بيانٌ لأسهلِ طريقةٍ لحفظِ القرآنِ الكريمِ والمُتونِ العِلْميَّة وطلبِ العِلْمِ الشَّرعيِّ؛ لِينالَ مَنْ رَغِبَ في العِلْمِ مبتغاه، وسمَّيتُه: «أَسْهَلُ طَرِيقَةٍ لِحِفْظِ القُرْآنِ الكَرِيمِ، وَطَلَبِ العِلْمِ الشَّرْعِيِّ».
وهو في أَربعةِ أبواب، تحتَ كلِّ بابٍ فصول، وتحتَ كلِّ فصلٍ مباحث، وهي على النَّحْو الآتي:
• البَابُ الأَوَّلُ: العِلْمُ؛ وَفِيهِ فَصْلَانِ:
الفَصْلُ الأَوَّلُ: أَهَمِّيَّةُ العِلْمِ وَفَضْلُهُ.
الفَصْلُ الثَّانِي: آدَابُ طَالِبِ العِلْمِ.
• البَابُ الثَّانِي: القُرْآنُ الكَرِيمُ؛ وَفِيهِ عَشَرَةُ فُصُولٍ:
الفَصْلُ الأَوَّلُ: القُرْآنُ الكَرِيمُ.
الفَصْلُ الثَّانِي: تَعَلُّمُ القُرْآنِ الكَرِيمِ.
الفَصْلُ الثَّالِثُ: القِرَاءَةُ المُتْقَنَةُ.
الفَصْلُ الرَّابِعُ: اليُسْرُ فِي قِرَاءَةِ القُرْآنِ الكَرِيمِ.
الفَصْلُ الخَامِسُ: التَّكَلُّفُ فِي قِرَاءَةِ القُرْآنِ الكَرِيمِ.
الفَصْلُ السَّادِسُ: أَنْوَاعُ التَّكَلُّفِ فِي قِرَاءَةِ القُرْآنِ الكَرِيمِ.
الفَصْلُ السَّابِعُ: الأَدِلَّةُ عَلَى النَّهْيِ عَنِ التَّكَلُّفِ.
الفَصْلُ الثَّامِنُ: أَسْهَلُ طَرِيقَةٍ لِحِفْظِ القُرْآنِ الكَرِيمِ.
الفَصْلُ التَّاسِعُ: أَسْهَلُ طَرِيقَةٍ لِمُرَاجَعَةِ القُرْآنِ الكَرِيمِ.
الفَصْلُ العَاشِرُ: الإِسْنَادُ فِي القُرآنِ الكَرِيمِ.
• البَابُ الثَّالِثُ: المُتُونُ العِلْمِيَّةُ؛ وَفِيهِ خَمْسَةُ فُصُولٍ:
الفَصْلُ الأَوَّلُ: أَهَمِّيَّةُ المُتُونِ.
الفَصْلُ الثَّانِي: المُتُونُ الَّتِي تُحْفَظُ.
الفَصْلُ الثَّالِثُ: أَسْهَلُ طَرِيقَةٍ لِحِفْظِ المُتُونِ.
الفَصْلُ الرَّابِعُ: أَسْهَلُ طَرِيقَةٍ لِمُرَاجَعَةِ المُتُونِ.
الفَصْلُ الخَامِسُ: الإِسْنَادُ فِي كُتُبِ الحَدِيثِ وَغَيْرِهَا.
• البَابُ الرَّابِعُ: طَلَبُ العِلْمِ الشَّرْعِيِّ؛ وَفِيهِ أَرْبَعَةُ فُصُولٍ:
الفَصْلُ الأَوَّلُ: الهِمَّةُ في طَلَبِ العِلْمِ.
الفَصْلُ الثَّانِي: شُرُوحُ المُتُونِ.
الفَصْلُ الثَّالِثُ: قِرَاءَةُ الكُتُبِ.
الفَصْلُ الرَّابِعُ: بَرْنَامَجٌ يَوْمِيٌّ مُقْتَرَحٌ.